الفصل 42
وجهة نظر: أدريان
لم أشعر بالغضب في حياتي كما شعرت به الآن، كنت مشتعلاً. جلست في النادي تتصرف وكأنها محادثة عادية تطلب من ثلاثة رجال أن يكونوا موافقين على تصرفاتها. بالطبع لا، هذا ليس مقبولاً، وأتحدى أحدهم أن يلمسها أمامي.
بدأت بالنهوض، لكنها وضعت يدها على ركبتي طالبة مني أن أستمع إليها. كانت عيناه...
Iniciar Sesión y Continuar Leyendo
Continuar Leyendo en la App
Descubre Historias Infinitas en un Solo Lugar
Viaja a la Felicidad Literaria Sin Anuncios
Escapa a tu Refugio Personal de Lectura
El Placer de Lectura Incomparable te Espera

Capítulos
1. الفصل 1
2. الفصل 2
3. الفصل 3
4. الفصل 4
5. الفصل 5
6. الفصل 6
7. الفصل 7
8. الفصل 8
9. الفصل 9
10. الفصل 10

11. الفصل 11

12. الفصل 12

13. الفصل 13

14. الفصل 14

15. الفصل 15

16. الفصل 16

17. الفصل 17

18. الفصل 18

19. الفصل 19

20. الفصل 20

21. الفصل 21

22. الفصل 22

23. الفصل 23

24. الفصل 24

25. الفصل 25

26. الفصل 26

27. الفصل 27

28. الفصل 28

29. الفصل 29

30. الفصل 30

31. الفصل 31

32. الفصل 32

33. الفصل 33

34. الفصل 34

35. الفصل 35

36. الفصل 36

37. الفصل 37

38. الفصل 38

39. الفصل 39

40. الفصل 40

41. الفصل 41

42. الفصل 42

43. الفصل 43

44. الفصل 44

45. الفصل 45

46. الفصل 46

47. الفصل 47

48. الفصل 48

49. الفصل 49

50. الفصل 50

51. الفصل 51

52. الفصل 52

53. الفصل 53

54. الفصل 54

55. الفصل 55

56. الفصل 56

57. الفصل 57

58. الفصل 58

59. الفصل 59

60. الفصل 60

61. الفصل 61

62. الفصل 62

63. الفصل 63

64. الفصل 64

65. الفصل 65

66. الفصل 66

67. الفصل 67

68. الفصل 68

69. الفصل 69

70. الفصل 70

71. الفصل 71

72. الفصل 72

73. الفصل 73

74. الفصل 74

75. الفصل 75

76. الفصل 76

77. الفصل 77

78. الفصل 78

79. الفصل 79

80. الفصل 80

81. الفصل 81

82. الفصل 82

83. الفصل 83

84. الفصل 84

85. الفصل 85

86. الفصل 86

87. الفصل 87

88. الفصل 88

89. الفصل 89

90. الفصل 90


Alejar

Acercar